الحركة الإنتقالية هاجس رجال ونساء التعليم في المناطق النائية الصعبة







 يبدو أن رجال ونساء التعليم بالمناطق النائية يترقبون مشروع  وزارة التربية الوطنية في هذا المجال لأنها هاجس الرجل الذي يرغم في الالتحاق بأسرته الصغيرة التي اغترب عنها لسنين و هاجس المرأة التي لم يكتب لها الالتحاق بزوجها أو والديها لأن المسطرة المتبعة سابقا لا تنصف العديد من الضحايا المغتربين كما أن الوزارة الوصية لا تأخد بعين الاعتبار أقدمية 16 سنة للرجال كما جاء في المذكرة المنظمة للحركة إضافة إلى إقصاء عدد كبير من نساء و رجال التعليم بالعالم القروي و العاملين بالمدارس المستقلة  من امتياز يتمتع به زملاؤهم بالمجموعات المدرسية و المتمثل في زيادة نقطتين عن كل سنة ابتداءامن السنة الخامسة و هذا ما يحرم العديد من المتضررين من الاستفادة رغم أقدميتهم و يطالب آخرون بتحديد سقف الانتظار و كوطا  كما هو معمول به بالترقية الداخلية حيث يقضي العديد من الأساتذة الذكور أزيد من 20 سنة في البادية بمخاطرها الاستقرار المفروض أو لانافيت المحفولة بالمخاطر بردا و صيفا .

محمد أوحمي

تعليقات

المشاركات الشائعة