ويستمر مسلسل اللامبالات والتجاهل الذي تعيشه مجموعة مدارس ايت وكستيت التابعة لنيابة اقليم الحوز جهة مراكش تانسيفت الحوز من طرف السلطة الوصية و السلطة المحلية . كانت اخر ضحاياه أستاذة رفقة أمها المسنة تعرضتا لاعتداء في منتصف ليلة السبت الماضي من طرف ملثم يحمل سيفا استعمل أسلوبا هليوديا حتى يقتحم حجرة الأستاذة .
فبعد قطع التيار الكهربائي عن المنزل أغرق سطح الحجرة بالماء ما أجبر الأستاذة على الخروج وتحت تهديد السلاح الأبيض طلب منهما اخراج ماتملكان وانصرف حاملا معه 1300 درهم و هاتفا محمولا حسب محضر الدرك الملكي ولولا لطف الله لوقع الأسوء في ظل وجود المجموعة في منطقة جبلية صعبة ونائية بجماعة تغدوين .
وتجدر الأشارة الى ان اعتداءات سابقة تعرضت لها المؤسسة كانتهاك حرمتها وتدمير ممتلكاتها و التحريض على مقاطعة الدراسة لأسباب سياسية وتخويف وتهديد الأطر العاملة بها وكل هذه الانتهاكات موثقة بشكايات .. نطالب من هذا المنبر الحر توفير ظروف العمل للأطر العاملة بالمؤسسة وفي مقدمتها الأمن.
في تطور مثير لقضية الاستاذة التي تعرضت للسرقة بمقر سكنها . والتي تعمل بنيابة اقليم الحوز . رفض الفرع المحلي للجمعية المغربية لحقوق الانسان بايت اورير ملفا تقدمت به الاستاذة المحترمة . وحسب تصريح كاتب الفرع ان مجموعة من المعطيات التي ادلت بها غير منطقية .بل ان الاستاذة تستتمر الحدث لتحقق مكاسب في الحركة الانتقالية وتقدم حجج على معانتها النفسية لم تقف عند الحدث بل تعود جدورها الى صراع مع الاساتذة العاملين رفقتها لكونها تجد في عملها و تكد ولا تنزل مثلملهم وتحضى باحترام الساكنة و تشتغل ايام الاجتماعات و ايام امتحاتات المستوى السادس و لاتشارك في الاضربات ولا تحضر اي اجتماع للاساتذة الا في الامور التي تعنيها .علما انهم كانوا اول من ساندها في محنتها و انخرطوا في وقفات تندد بما وقع .بل انها رفضت تكاليف عرضت عليها من طرف النيابة ودخلت في مساومة النيابة بالضغط بشواهد طبية لمرض نفسي 54 يوم خلال الشهرين الماضيين .وهنا اتضح للجمعية سناريو مخالف هدفه تحقيق مكاسب على حساب ابناء الشعب 40 متعلم في المستوى الاول .
في تطور مثير لقضية الاستاذة التي تعرضت للسرقة بمقر سكنها . والتي تعمل بنيابة اقليم الحوز . رفض الفرع المحلي للجمعية المغربية لحقوق الانسان بايت اورير ملفا تقدمت به الاستاذة المحترمة . وحسب تصريح كاتب الفرع ان مجموعة من المعطيات التي ادلت بها غير منطقية .بل ان الاستاذة تستتمر الحدث لتحقق مكاسب في الحركة الانتقالية وتقدم حجج على معانتها النفسية لم تقف عند الحدث بل تعود جدورها الى صراع مع الاساتذة العاملين رفقتها لكونها تجد في عملها و تكد ولا تنزل مثلملهم وتحضى باحترام الساكنة و تشتغل ايام الاجتماعات و ايام امتحاتات المستوى السادس و لاتشارك في الاضربات ولا تحضر اي اجتماع للاساتذة الا في الامور التي تعنيها .علما انهم كانوا اول من ساندها في محنتها و انخرطوا في وقفات تندد بما وقع .بل انها رفضت تكاليف عرضت عليها من طرف النيابة ودخلت في مساومة النيابة بالضغط بشواهد طبية لمرض نفسي 54 يوم خلال الشهرين الماضيين .وهنا اتضح للجمعية سناريو مخالف هدفه تحقيق مكاسب على حساب ابناء الشعب 40 متعلم في المستوى الاول .
ردحذف