المصادر أضافت أن ثمة مُطلعين على حيثيات الأمر يُلوحون بكشف حقائق ” التوقيعات الليلية” في الرمق الأخير من زمن النسخة الأولى لحكومة بنكيران، معتبرا أن حضور مسؤول “الموارد البشرية” بوزراة التربية الوطنية خارج أوقات العمل الرسمية ليلا، رغم الجفاء الذي طبع علاقة الطرفين، يعتبر (الحضور) مثيرا للاستغراب.
المصادر أكدت أن مسألة التوقيعات “المستعجلة” أثارت مجموعة من التساؤلات لدى الأوساط النقابية، التي طرحت ضرورة إطلاع الوزير الجديد على توقيعات آخر ساعة والتي قد تفجر فضيحة من العيار الثقيل داخل قطاع التربية الوطنية في حال تم الكشف عن ماهيتها.
تعليقات
إرسال تعليق