'ألو أستاذ' خدمة جديدة للدعم المدرسي عبر الإنترنيت
تشمل مواد الرياضيات والفيزياء والعلوم الطبيعية
قريبا، سيودع تلاميذ المرحلة الثانوية إنجاز تمارين الرياضيات والفيزياء والعلوم الطبيعية عبر السبورة والطباشير، واستعمال الأوراق وأقلام الحبر، بدخول خدمة "ألو أستاذ"، وهي وسيلة حديثة متطورة، تعتمد السرعة في الفهم وتهييء التمارين وحل المعادلات الصعبة عبر الإنترنيت، حسب واضعي هذه التقنية الجديدة.
"ألو أستاذ"، أول خدمة للدعم المدرسي عبر الإنترنت، تمكن التلاميذ من الحصول على المساعدة من طرف أساتذة مكونين ومجهزين خصيصا لهذا الغرض.
وتقدم هذه التقنية الدعم المدرسي في الرياضيات، والفيزياء والكيمياء، وعلوم الحياة والأرض، بالنسبة للمقرر المغربي للثانوي الإعدادي والتأهيلي، كما تمكن منصة allo-oustad.ma التلميذ من التواصل مع الأستاذ عبر وسائل متعددة، بالصوت والصورة (اختياريا، عن طريق كاميرا ويب)، والدردشة، وتبادل الملفات، والسبورة الإلكترونية. لتحل هذه التقنية تماما محل الأدوات التقليدية، مثل الورقة والقلم.
و"ألو أستاذ" دون التزام ودون اشتراك، وللاستفادة من هذه الخدمة المبتكرة، يكفي للتلميذ تعبئة حسابه برصيد زمني بين 30 دقيقة و5 ساعات، وينخفض ثمن التعبئة حسب المدة، ابتداء من 144 درهما لساعة من الدعم.
وحسب واضعي خدمة "ألو أستاذ"، فإنه، خلافا لدروس الدعم التقليدية، فإن خدمة allo-oustad.ma تتيح استغلالا أمثل للوقت وتوفيرا في التكلفة، إذ أن التعبئة نفسها تمكن التلميذ من الاتصال مرات متعددة وحسب الحاجة، والحصول على الدعم في مواد مختلفة.
من جهة أخرى، يؤكد الأساتذة المتخصصون أن أوقات العمل ممتدة من الرابعة إلى الحادية عشرة مساء أيام الأسبوع، ومن التاسعة صباحا إلى الحادية عشرة ليلا يومي السبت والأحد، ما يمكن التلاميذ من الحصول على الدعم عندما يحتاجون إليه، ودون موعد.
يشار إلى أن "ألو أستاذ" خدمة مقدمة من طرف شركة " إنسجينس" ذات مسؤولية محدودة برأس مال قدره 1 مليون درهم، أنشئت بداية سنة 2014 بالدارالبيضاء، وتأسست الشركة على يد مقاولين اثنين شابين، الأول متخصص في التربية والتعليم، والثاني في تكنولوجيا الإعلام، قررا وضع خبراتهما من أجل إنشاء خدمة غير مسبوقة ومبتكرة في ميدان الدعم، وتشغل حاليا 16 شخصا، وتلجأ لخدمات 5 مقاولات شريكة لتوفير جودة في التعليم.
"ألو أستاذ"، أول خدمة للدعم المدرسي عبر الإنترنت، تمكن التلاميذ من الحصول على المساعدة من طرف أساتذة مكونين ومجهزين خصيصا لهذا الغرض.
وتقدم هذه التقنية الدعم المدرسي في الرياضيات، والفيزياء والكيمياء، وعلوم الحياة والأرض، بالنسبة للمقرر المغربي للثانوي الإعدادي والتأهيلي، كما تمكن منصة allo-oustad.ma التلميذ من التواصل مع الأستاذ عبر وسائل متعددة، بالصوت والصورة (اختياريا، عن طريق كاميرا ويب)، والدردشة، وتبادل الملفات، والسبورة الإلكترونية. لتحل هذه التقنية تماما محل الأدوات التقليدية، مثل الورقة والقلم.
و"ألو أستاذ" دون التزام ودون اشتراك، وللاستفادة من هذه الخدمة المبتكرة، يكفي للتلميذ تعبئة حسابه برصيد زمني بين 30 دقيقة و5 ساعات، وينخفض ثمن التعبئة حسب المدة، ابتداء من 144 درهما لساعة من الدعم.
وحسب واضعي خدمة "ألو أستاذ"، فإنه، خلافا لدروس الدعم التقليدية، فإن خدمة allo-oustad.ma تتيح استغلالا أمثل للوقت وتوفيرا في التكلفة، إذ أن التعبئة نفسها تمكن التلميذ من الاتصال مرات متعددة وحسب الحاجة، والحصول على الدعم في مواد مختلفة.
من جهة أخرى، يؤكد الأساتذة المتخصصون أن أوقات العمل ممتدة من الرابعة إلى الحادية عشرة مساء أيام الأسبوع، ومن التاسعة صباحا إلى الحادية عشرة ليلا يومي السبت والأحد، ما يمكن التلاميذ من الحصول على الدعم عندما يحتاجون إليه، ودون موعد.
يشار إلى أن "ألو أستاذ" خدمة مقدمة من طرف شركة " إنسجينس" ذات مسؤولية محدودة برأس مال قدره 1 مليون درهم، أنشئت بداية سنة 2014 بالدارالبيضاء، وتأسست الشركة على يد مقاولين اثنين شابين، الأول متخصص في التربية والتعليم، والثاني في تكنولوجيا الإعلام، قررا وضع خبراتهما من أجل إنشاء خدمة غير مسبوقة ومبتكرة في ميدان الدعم، وتشغل حاليا 16 شخصا، وتلجأ لخدمات 5 مقاولات شريكة لتوفير جودة في التعليم.
تعليقات
إرسال تعليق